يُعدّ السيد أبران شخصية رائدة في عالم الذكاء الاصطناعي، حيث يُساهم بفاعلية في الابتكار بمجالي تصميم الذكاء الاصطناعي وعوالم الميتافيرس، مقدما بذلك رؤية مغايرة في قطاع طالما سيطر عليه عدد محدود من الأصوات.

كرّس أبران سنوات من جهوده لنشر حلول التعليم التكنولوجي في المدارس، مستعينا بتقنيات متقدمة مثل الجيل الخامس (5G)، والواقع الافتراضي (VR)، والواقع المعزز (AR).

وبوصفه أحد أوائل المهندسين الذين قادوا توجيه الذكاء الاصطناعي في عصر دردشة جي بي تي (GPT)، كان لأبران دور بارز في قيادة ثورة الذكاء الاصطناعي، دافعا بحدود الإمكانيات المتاحة لهذه التقنية الرائدة.

ويرى أبران أن مستقبل الذكاء الاصطناعي يكمن في “التنوع”، مؤكدًا أهمية تمثيل جميع المجتمعات في تطوير هذه الأنظمة لضمان شموليتها وعدالتها.

يقود ربيع سعد هندسة الحلول في شركة سيسكو بمنطقة الخليج وبلاد الشام، ويتمتع بخبرة تزيد عن 20 عاما في مجال الابتكار التكنولوجي. يقود سعد فريقا يعمل على تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والتحول الرقمي عبر قطاعات عدة، من بينها: الإعلام، والمالية، والمرافق.

يتمتع سعد بخبرة تقنية عميقة، ويركز على تحسين سير العمل وتعزيز تجربة العملاء. وهو حاصل على شهادة البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر والاتصالات، إلى جانب شهادات متقدمة مثل CCIE، مما يعكس التزامه بالتميز التكنولوجي.

يشغل شادي حداد منصب المدير الإقليمي للبيانات والذكاء الاصطناعي والابتكار في شركة مايكروسوفت، ويتمتع بخبرة تزيد عن 23 عاما.

يقود شادي جهود توسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي والتحليلات في الشرق الأوسط، مع التركيز على التحول الرقمي وتعزيز ثقافة تعتمد على البيانات.

يعتبر شادي مناصرا شغوفا بالذكاء الاصطناعي الأخلاقي، والتنوع، والشمول، ويعمل على إلهام المهنيين الشباب، والتعاون مع المؤسسات لدمج البيانات والذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات والعمليات، بما يتماشى مع رؤية مايكروسوفت لتمكين المؤسسات المختلفة من أسباب تحقيق النجاح.

دانيال هير هو المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “زيوتاب” وهو رائد أعمال كذلك. شغل دانيال سابقا منصب رئيس الموظفين لمجلس الإدارة في شركة فوادافون ونقل خبرته التي اكتسبها في قوة البيانات الأولية لإنشاء “زيوتاب” لتصبح منصة بيانات العملاء الرائدة في أوروبا.

استطاع دانيال جمع 110 مليون دولار من رأس المال لتمويل نمو “زيوتاب” من مستثمرين دوليين مؤسسيين، كما يساهم بشكل فعال في مساعدة الشركات حول العالم في تحقيق نتائج تجارية وتطوير نماذج التشغيل من خلال التركيز على بيانات العملاء كمحور أساسي.

خبير في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) يتمتع بخبرة تقارب 30 عاما في تطبيق التقنيات الصاعدة مثل الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء. يشغل حاليا منصب مستشار أول ورئيس ممارسات الإعلام في شركة آي بي إم (IBM) بأمريكا اللاتينية، حيث يقود مبادرات التحـول الــرقــمــي وحـلــول الإعـلام الـمـبـتـكرة.

شغل سابقا مناصب تنفيذية في شركة كلارو برازيل (Claro Brasil) ومجموعة آر بي إس (Grupo RBS)  مسهما بذلك في التحول الرقمي وتحسين تجربة العملاء.

ومنذ 2018، يساهم فينيسيوس بعضوية مجلس إدارة الجمعية البرازيلية لهندسة التلفزيون (SET) لتعزيز استراتيجية الإعلام.

يشغل الدكتور أحمد المقرمد منصب المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث الحوسبة، ونائب رئيس جامعة حمد بن خليفة للبحث العلمي بالإنابة، وهو أستاذ فخري في جامعة بوردو.

عمل سابقًا كعالم رئيسي في شركة هيوليت-باكارد. وحاز على درجة الزمالة الدائمة في جمعية الحوسبة الآلية، ودرجة الزمالة من معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات، وكذلك الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم.

حصل  المقرمد على جائزة أصغر باحث من المؤسسة القومية للعلوم التي منحها له الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان، ويشغل حاليًا منصب الرئيس المشارك في اللجنة الدولية للذكاء الاصطناعي، وفي عام 2020 انضم إلى مجلس مستشاري معهد واشنطن.

عالم رئيسي في معهد قطر لبحوث الحوسبة، وحاصل على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب من جامعة بوردو في عام 2010. عمل أستاذا مشاركا – بين عامي 2011 و2022- في معهد ووستر للفنون التطبيقية بولاية ماساتشوستس الأمريكية.

يتمتع الطباخ بخبرة واسعة في مجال الحوسبة، حيث عمل لأكثر من 8 سنوات في كبريات شركات التكنولوجيا على مستوى العالم، مثل: جوجل، ومايكروسوفت وأي بي أم.

تغطي اهتماماته البحثية مجالات واسعة، تشمل: إدارة البيانات الضخمة، وتحليلات البيانات القابلة للتوسع، والذكاء الاصطناعي، والنماذج اللغوية الكبيرة، والأنظمة الموزعة.

مدير الأخبار في قناة الجزيرة، شغل خلال مسيرته المهنية عددا من المواقع الإعلامية الرفيعة في شبكة الجزيرة وغيرها من المؤسسات الإعلامية، وكان قد ساهم في تغطية العديد من الأحداث الإقليمية والدولية، في فلسطين، والعراق، ولبنان، وإيران، وأفغانستان، والفلبين، وجنوب أفريقيا.

عمل عاصف مدربا إعلاميا، وله مؤلفات في مجال الصحافة والإعلام، أبرزها كتاب العمل الإذاعي والتلفزيوني.. مفاتيح النجاح وأسرار الإبداع، إضافة إلى دليلي الطلبة والمتدربين في مجالي الكتابة للصورة، والمراسل التلفزيوني، اللذين أصدرهما معهد الجزيرة لمنتسبيه.

شارك في العديد من المؤتمرات الإعلامية التي تركز على مواكبة التطور الإعلامي وأدواته، كالذكاء الاصطناعي، والإعلام الرقمي، والممارسات الإعلامية الحديثة.

مدير إبداع حاصل على أكثر من ٣٠ جائزة دولية في مجال الإبداع ورائد أعمال حائز على جوائز في مجال ريادة الأعمال ولديه 25 عاما من الخبرة في مجال الإعلام، متخصص في الابتكار. حاليا هو مدير الإبداع لشبكة الجزيرة ويقوم بمهام المدير التنفيذي للهوية المؤسسية والاتصال الدولي.

وفي مجال ريادة الأعمال أسس عددا من المشاريع مع التركيز على التأثير الاجتماعي والابتكار.

الخلفية التعليمية:

حاصل على درجة البكالوريوس في الإعلام. كما وسع معرفته من خلال إكمال برنامج الماجستير التنفيذي في HEC Paris ، متخصصا في “قيادة التحول الرقمي”.

في عام 2020، تخرج من: مركز قطر للقيادات التنفيذية، مما عزز التزامه بالتميز في القيادة. علاوة على ذلك، شارك رمزان بنشاط في برامج التدريب القيادي المتخصصة في مؤسسات شهيرة مثل كلية هارفارد للأعمال، وجورج تاون، وكلية أكسفورد للأعمال.

وفي مجال الذكاء الاصطناعي قدم عددا من الدورات لمؤسسات وأفراد المجتمع وطلاب الجامعات وأنجز عددا من التطبيقات الرقمية التي تقوم على الذكاء الاصطناعي في مجال الإعلام والاتصال.

باحث وأستاذ متخصص في الذكاء الاصطناعي، وتعلّم الآلة. ألّف أربعة كتب ونشر أكثر من 500 دراسة في مجلات ومؤتمرات علمية، وعمل على مشاريع كبرى في مجال الذكاء الاصطناعي.

أسهم بنامون بشكل كبير في مجالي البحث العلمي والتعليم، وهو معروف بإشرافه المتميّز على الأبحاث، وتفوقه في التدريس. وقد حصل على العديد من الجوائز، من بينها جائزة أفضل إشراف بحثي وأفضل توجيه، بالإضافة إلى جوائز عدة لدراساته المختلفة.

يشارك السيد بنامون بانتظام كمحرر ضيف في مجلات رائدة، ويلقي كلمات رئيسية في مؤتمرات دولية كبرى، وقد ساهم بشكل كبير في تنظيم عدد من المؤتمرات العلمية ويعمل في لجان استشارية مرموقة.

يشغل منصب الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا الرقمية في شبكة الجزيرة الإعلامية، ويقود الابتكار القائم على الذكاء الاصطناعي، ويمزج بين التكنولوجيا ورسالة الشبكة المتمثلة في إيصال “صوت من لا صوت لهم”.

يشرف هوس على المشاريع التي تدمج الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك النماذج اللغوية الكبيرة ومعالجة اللغات الطبيعية. ويقوم فريقه بتطوير أدوات متقدمة مثل أنظمة التوصيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وأدوات الترجمة الآلية، والمساعِدات الذكية المتطورة، مع الالتزام بالخصوصية والمعايير الأخلاقية.

 لدى هوس خبرة طويلة في الحوسبة والإعلام الرقمي، كما حصل على براءة اختراع، وشغل سابقا منصبا إداريا في شركة مايكروسوفت.

يعمل السيد تروي مديرا للمنتجات وخدمات الذكاء الاصطناعي في وكالة أسوشيتد برس (AP)، حيث يقود مبادرات تهدف إلى توظيف الذكاء الاصطناعي بشكل آمن لخدمة الصحافة في الوكالة.

كرّس تروي مسيرته المهنية لمجالي الأخبار والتكنولوجيا، حيث عمل على مشاريع تتضمن تطوير خرائط تفاعلية لنتائج الانتخابات في غرفة الأخبار، وإطلاق فرق متخصصة بتطبيقات الأخبار وصحافة البيانات في وكالة أسوشيتد برس، قبل أن يركز اهتمامه بالكامل على الذكاء الاصطناعي ضمن قسم المنتجات في أسوشيتد برس، حيث ساعد في تأسيس الفريق الإخباري الرقمي، بما في ذلك أول فرق متفرغة لإدارة النشرات الإخبارية، ووسائل التواصل الاجتماعي، والتنقيح الرقمي.

هو صحفي ومحلل إعلامي ورائد أعمال ياباني يعرف بدعمه لحرية الصحافة والابتكار الإعلامي.

أسس: أخبار بلا حدود “No Border News Tokyo”، حيث أدخل الذكاء الاصطناعي في نشرات الأخبار اليابانية، كما أسس جمعية حرية الصحافة لتعزيز الشفافية.

ألّف تاكاشي 23 كتابا، واشتهر بتقاريره الاستقصائية، بما في ذلك تغطيته لحرب العراق، وحصل على عدة جوائز مرموقة، تقديرا لأعماله المؤثرة، من بينها: جائزة الصحافة المجلاتية (The Magazine Journalism Award).

بصفته رئيسا لشركة إيماجين “Imagen”، الشركة الرائدة في إدارة الأصول الإعلامية، التي استحوذت عليها وكالة “رويترز” في عام 2023، عمل ديفيد ويلكينسون على تعزيز نمو الشركات المدعومة برؤوس أموال استثمارية من خلال اتخاذ قرارات استراتيجية في بيئات عمل غير مستقرة.

تخرج ويلكينسون في جامعة كامبريدج بدرجة ماجستير في إدارة الأعمال، وهو محاسب قانوني معتمد، يستخدم منهجية تحليلية في تطوير رؤى وقرارات تعتمد على البيانات، مما يساعد المؤسسات الإعلامية على تجاوز تعقيدات التحول بالذكاء الاصطناعي.

يشغل جوي ماربرجر منصب نائب رئيس قسم الذكاء الاصطناعي للمحتوى في  آرك إكس بي ويقود المبادرات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي لتعزيز إنشاء المحتوى وتخصيصه عبر قنوات الصوت والصور والفيديو.

شغل ماربرجر سابقًا منصب مدير المنتج في صحيفة واشنطن بوست، وقام بتطوير منصات رقمية مبتكرة أعادت تعريف السرد القصصي وتفاعل الجمهور.

وبفضل خبرته الطويلة في آرك إكس بي وواشنطن بوست، يجمع ماربرجر حاليًا بين التقنيات الناشئة والصحافة العالية الجودة، كما يدعم الحلول المستندة على البيانات والاعتماد المدروس للذكاء الاصطناعي لتشكيل مستقبل سرد القصص الرقمي.

هو صحفي مخضرم، ومدير تنفيذي إعلامي، ومدرب محترف، يكتب ويحاضر بانتظام حول موضوعات، مثل: دور الصحافة، والتحديات التي تواجهها، وحرية الإعلام، وسلامة الصحفيين.

وبصفته الرئيس المشارك في اللجنة التوجيهية لمبادرة: تغطية المناخ الآن (Covering Climate Now)، وهو تحالف دولي لوسائل الإعلام، مكرّس لتعزيز تغطية أزمة المناخ، فهو في طليعة الجهود الرامية إلى رفع مستوى الوعي العام بهذه القضية.

يلتزم جايلز التزاما عميقا بالصحافة العالية الجودة، التي تثري المعرفة وتحفّز مشاركة الجمهور، وتعزز قدرتهم على اتخاذ القرارات.

وقد شغل سابقاً منصب المدير العام لقناة الجزيرة الإنجليزية.

رائدة أعمال تتمتع بخبرة واسعة في استراتيجيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. وبصفتها مؤسسة ورئيسة منظمة (Galaxy for Technology) غير الربحية، قادت ريما مبادرات مؤثرة تركز على حلول مدفوعة بالذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وعقدت شراكات مع منظمات رائدة مثل: تسلا، والبنك الدولي، والمنتدى الاقتصادي العالمي، بالإضافة إلى أدوار استشارية هامة مع جوجل وعلي بابا، وقادت مشاريع تتعلق بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، والأطر التنظيمية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي المتطورة في قطاعات مختلفة.

حصلت ريما على العديد من الجوائز المرموقة، من بينها: وسام الملك عبد الله الثاني للتميز، وجائزة (Techwomen) من مجلس الشيوخ الأمريكي، وجائزة أفضل مشروع تكنولوجي في سان فرانسيسكو.

مدير إدارة استراتيجيات وسياسات الأمن السيبراني في الوكالة الوطنية للأمن السيبراني في دولة قطر، حيث يشرف على تطوير وتنفيذ الاستراتيجيات الخاصة بالأمن السيبراني على مستوى الدولة.

حصل آل شافي على درجة البكالوريوس في تخصص الأمن السيبراني من المملكة المتحدة، بالإضافة إلى شهادة الماجستير في السياسات العامة من جامعة حمد بن خليفة، ويمتلك خبرة واسعة في مجال الأمن السيبراني، حيث شارك في العديد من الجلسات النقاشية والمنتديات الدولية التي تناولت القضايا المتعلقة بالأمن السيبراني والسياسات والإرشادات الخاصة بهذا المجال الهام والمؤثر.

يهتم آل شافي بتطوير الحوكمة واللوائح التنظيمية للتكنولوجيات الناشئة والحديثة، ويسعى إلى بناء بيئة آمنة ومتماسكة لمواجهة التحديات الرقمية المتزايدة على الصعيدين المحلي والدولي.

أستاذ مشارك في تحليل وسائل الإعلام في جامعة نورث وسترن في قطر، ومتخصص في حملات التضليل، والاستبداد الرقمي في الشرق الأوسط.

يعد مارك أحد الخبراء البارزين في كشف التلاعب بوسائل التواصل الاجتماعي والقمع السياسي، وقد كشفت أبحاثه عن شبكات من “الصحفيين الوهميين” و”روبوتات” مدعومة من الدول التي تستهدف السياسات العالمية.

له عدة مؤلفات من بينها: “الاستبداد الرقمي في الشرق الأوسط” الصادر عام 2022.  وهو حاصل على جوائز مرموقة، من بينها: جائزة الإنجاز المهني لخريجي المملكة المتحدة، إضافة إلى تكريم من مجلة الشؤون الخارجية.

أستاذة مساعدة في التسويق الرقمي في جامعة الدوحة للعلوم والتكنولوجيا، تتمتع بخبرة تزيد على 7 سنوات في التسويق الرقمي، حيث عملت مع شركات تقنية ووكالات مختلفة.

تركز العابد في أبحاثها على فهم علاقة المستخدمين بوكلاء الذكاء الاصطناعي التفاعلي. وقد نُشرت أبحاثها في مجلات ذائعة الصيت، مثل: المجلة الأوروبية للتسويق والتنبؤ التكنولوجي والتغيير الاجتماعي، وقدمت أوراقا بحثية في مؤتمرات دولية مرموقة.

تقوم الدكتورة أماني بتطوير وكلاء الذكاء الاصطناعي التفاعلي في قطاعات التعليم، والتمويل، والتجارة الإلكترونية، حيث تجمع بين الخبرة الأكاديمية والتجارب العملية. وهي حاصلة على شهادات من منظمات رائدة، مثل: معهد التسويق الرقمي، وشركة مايكروسوفت، ومعهد تصميم المحادثات في مجالات الذكاء الاصطناعي التفاعلي والتسويق الرقمي.

الدكتور يسري هو مستشار رقمي أول في منصة جوجل السحابية، وهو متخصص في التحول الرقمي ودعم المؤسسات في اعتماد وتطبيق تقنيات الحوسبة السحابية لتحسين عملياتها وتعزيز كفاءتها في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط.

وبفضل خلفيته في مايكروسوفت وشركة برمجيات ساب (SAP) وأي بي أم (IBM)، فقد قاد النمو السحابي والشراكات في ألمانيا والشرق الأوسط.

وبسبب شغفه بالابتكار، يعمل يسري على تمكين القطاعين الخاص والحكومي من خلال الحلول السحابية والذكاء الاصطناعي، مما يؤدي إلى تسريع التحول الرقمي للمؤسسات في جميع أنحاء العالم.